على الساحل الليغوري الرائع، يتشكل حديقة ثمينة وحميمة، غنية بالنباتات المتوسطية والنخيلية، تندمج طبيعيًا مع البيئة المحيطة وتملؤها بالألوان والروائح. حيث بدا من المستحيل خلق مثل هذا الفضاء، يظهر مسبح بخطوط منتظمة وأساسية، مدهش ببساطته وأناقة تصميمه.
تظهر واحة صغيرة بين النباتات المتوسطية: هنا تلتقي الحداثة بروح الطبيعة، مما يخلق توازنًا متناغمًا وغير متوقع. المسبح متواضع الحجم ولكنه استثنائي في حضوره، يندمج برشاقة في منظر ريفيرا الغربية، متحاورًا بهدوء مع البحر الممتد أمامه.
تظهر واحة صغيرة بين النباتات المتوسطية: هنا تلتقي الحداثة بروح الطبيعة، مما يخلق توازنًا متناغمًا وغير متوقع. المسبح متواضع الحجم ولكنه استثنائي في حضوره، يندمج برشاقة في منظر ريفيرا الغربية، متحاورًا بهدوء مع البحر الممتد أمامه.تمتزج الخطوط النقية والمواد المعاصرة مع ألوان وروائح الساحل: الأخضر الفضي لأشجار الزيتون، العطر المكثف للخزامى وإكليل الجبل، الأزرق العميق للمياه التي تعكس السماء وتندمج مع الأفق. كل تفصيلة مصممة لتعزيز الإحساس بالسلام والاستمرارية، في اندماج مثالي بين العمارة والطبيعة.
المسبح لا يهيمن، بل يرافق: مرآة عصرية تعكس وتعيد الصورة الحقيقية لليغوريا، بجمالها المتواضع والمضيء.